بناة المستقبل والتنمية
ملتقى للوقاية وعلاج الإدمان بالمجلس الأعلى للثقافة

يعقد المجلس الأعلى للثقافة ملتقى”إعداد الإخصائيين النفسيين في مجال الوقاية والعلاج من الإدمان”،الذي تنظمه لجنة علم النفس بالمجلس، ومقررها الدكتور شاكر عبد الحميد وزير الثقافة الأسبق ورئيس الملتقى.
ويتضمن الافتتاح كلمات لكل من الدكتور هيثم الحاج علي القائم بأعمال رئيس المجلس، والدكتور شاكر عبد الحميد،وعمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، والدكتور أيمن عامر، كما سيتم توزيع دروع تذكارية على القائمين على الملتقى.
وأضافت د. “مها فؤاد” أن العمل على إشغَال الشّباب بالكثير من الأمُور وعدم ترْك وقت فراغ لهُم. مُلاحظة مُهرّبين المُخدّرات، والتشّهير بهم وتطبيق حُكم الشّرع في مُعاقبتهم. زيادة الاهتمام بالتّعليم وتضمين المناهِج الدّراسية بدروس توعيّة عن أضرار ومَخاطِر المُخدّرات. توعيّة الشّباب بأهم المخاطِر التي تنجَم عن تعاطِي المُخدّرات على أسُسْ علمية مدروسة.
العمل على توعيّة الشّباب الذي يُسافر إلى بلاد أخرى بقصْد الدّراسة أو التنّزُه بأضرار المُخدّرات. العمل على علاج مُدمني المخدرات من ناحية طبية ونفسية واجتماعية. نشر الأخلاق والتعاليم الدينية، وتطوير برامج التّعليم بحيث تتناسب مع جميع الفِئات العُمريّة وتتضمن معلومات عن مخاطِر المُخدّرات.
الكثير من المنظمات والمؤسسات الدولية عملت على عدّة مشاريع لمكافحة هذه الظّاهرة المتفشيّة بكثرة والتي تضُر بالمجتمع ككل وليس مُتعاطِيها ومدمنها فقط، وأخيراً، فإنّ الكثير من الناس يعتقد أنّ إزالة تسمُم المُخدّرات من أجساد المُدمِنين هي كافية للشفا، فهذا مفهوم خاطِئ، لكنْ يجب تحفيز المرضى على مواصلة التأهيل والعِلاج لفترات طويلة.
لقراءة الخبر من المصدر الأصلي << اضغط هنا
تم نشر هذا المحتوي علي جريدة عالم التنمية برعاية
أكاديمية “بناة المستقبل” الدولية و” المنظمة الامريكية للبحث العلمي”
برئاسة أم المدربين العرب – الدكتورة “مها فؤاد” مطورة الفكر الإنساني

#بناة_المستقبل
#أكاديمية_بناة_المستقبل
#راعي_التنمية_بالوطن_العربي
ويتضمن الافتتاح كلمات لكل من الدكتور هيثم الحاج علي القائم بأعمال رئيس المجلس، والدكتور شاكر عبد الحميد،وعمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، والدكتور أيمن عامر، كما سيتم توزيع دروع تذكارية على القائمين على الملتقى.
وأضافت د. “مها فؤاد” أن العمل على إشغَال الشّباب بالكثير من الأمُور وعدم ترْك وقت فراغ لهُم. مُلاحظة مُهرّبين المُخدّرات، والتشّهير بهم وتطبيق حُكم الشّرع في مُعاقبتهم. زيادة الاهتمام بالتّعليم وتضمين المناهِج الدّراسية بدروس توعيّة عن أضرار ومَخاطِر المُخدّرات. توعيّة الشّباب بأهم المخاطِر التي تنجَم عن تعاطِي المُخدّرات على أسُسْ علمية مدروسة.
العمل على توعيّة الشّباب الذي يُسافر إلى بلاد أخرى بقصْد الدّراسة أو التنّزُه بأضرار المُخدّرات. العمل على علاج مُدمني المخدرات من ناحية طبية ونفسية واجتماعية. نشر الأخلاق والتعاليم الدينية، وتطوير برامج التّعليم بحيث تتناسب مع جميع الفِئات العُمريّة وتتضمن معلومات عن مخاطِر المُخدّرات.
الكثير من المنظمات والمؤسسات الدولية عملت على عدّة مشاريع لمكافحة هذه الظّاهرة المتفشيّة بكثرة والتي تضُر بالمجتمع ككل وليس مُتعاطِيها ومدمنها فقط، وأخيراً، فإنّ الكثير من الناس يعتقد أنّ إزالة تسمُم المُخدّرات من أجساد المُدمِنين هي كافية للشفا، فهذا مفهوم خاطِئ، لكنْ يجب تحفيز المرضى على مواصلة التأهيل والعِلاج لفترات طويلة.
لقراءة الخبر من المصدر الأصلي << اضغط هنا
تم نشر هذا المحتوي علي جريدة عالم التنمية برعاية
أكاديمية “بناة المستقبل” الدولية و” المنظمة الامريكية للبحث العلمي”
برئاسة أم المدربين العرب – الدكتورة “مها فؤاد” مطورة الفكر الإنساني

#بناة_المستقبل
#أكاديمية_بناة_المستقبل
#راعي_التنمية_بالوطن_العربي